مرت أكثر من ست سنوات على اعتقال الصحفي السعودي تركي الجاسر، الذي اختُطف في 15 مارس 2018 وتعرض للإخفاء القسري منذ ذلك الحين.
تعرب منظمة “صحفيات بلا قيود” عن قلقها البالغ حيال مصيره، مجددة مطالبتها بالكشف عن مكان احتجازه وإطلاق سراحه الفوري. تؤكد المنظمة أن استمرار الإخفاء القسري لا يشكل فقط انتهاكاً صارخاً لحقوق الإنسان، بل يمثل أيضاً اعتداءً على حرية التعبير التي تكفلها القوانين الدولية.
تدعو “صحفيات بلا قيود” جميع الجهات الحقوقية والمنظمات الدولية إلى التحرك العاجل للضغط من أجل إنهاء معاناة الجاسر وضمان احترام حقوقه الأساسية.