تدين منظمة "صحفيات بلا قيود" اقتحام جنود من الفرقة الأولى مدرع لمكتب يمن ديجيتال للإعلام الذي تعمل فيه عدد من وسائل الإعلام الخارجية والاعتداء على العاملين فيه، واعتقال مدير المكتب طه المعمري والاعتداء عليه ولا يزال محتجزا لديهم في أحد الدكاكين المجاورة للمكتب كما قامت باعتقال مصور قناة الحرة محمد عيضة.

تدين منظمة "صحفيات بلا قيود" اقتحام جنود من الفرقة الأولى مدرع لمكتب يمن ديجيتال للإعلام الذي تعمل فيه عدد من وسائل الإعلام الخارجية والاعتداء على العاملين فيه، واعتقال مدير المكتب طه المعمري والاعتداء عليه ولا يزال محتجزا لديهم في أحد الدكاكين المجاورة للمكتب كما قامت باعتقال مصور قناة الحرة محمد عيضة.

تستنكر منظمة "صحفيات بلا قيود" حادثة اغتصاب الطفلة (مرام) البالغة من العمر سبعة أعوام، والتي توفيت بعد تعرضها للخنق من قبل عدة أشخاص في منطقة عصيفرة في تعز بعد الاعتداء عليها.

تدين منظمة "صحفيات بلا قيود" التهديدات التي تلقاها الصحفي رشاد الشرعبي من قبل عضو مجلس النواب على خلفية مقالين صحفيين.

دشنت منظمة "صحفيات بلا قيود" في صنعاء بمركز "شباب تودي" حملة المشاركة السياسية بعنوان "من أجل اليمن الشباب والأحزاب معاً" وقد استهدفت الدورة شباب ساحة التغيير من جميع الأطراف الحزبية والمستقلة، كما حضر أكاديميون ونخبة من السياسيين والصحفيين والإعلاميين.

سلمت منظمة "صحفيات بلا قيود" مساعدة طبية لمستشفى الفقيد حمود عبدالله الريفي, في بني عون, بمديرية شرعب السلام بمحافظة تعز.

تدين منظمة "صحفيات بلا قيود" اعتقال الناشط السياسي بجاش الأغبري في الرابع من أكتوبر الماضي من قبل البحث الجنائي بعدن وعملية نقله إلى صنعاء.

ببالغ الدهشة والأسف تلقت منظمة "صحفيات بلا قيود" نبأ الحكم الصادر من محكمة استئناف محافظة إب، القاضي بإعدام الفتاة رجاء الحكمي التي ليست سوى ضحية دافعت عن بيتها وعرضها ونفسها، نتيجة قيام شخص مسلح باقتحام منزلها بغرض الاغتصاب، مستغلا علمه بغياب زوجها المغترب في الخليج، وتواجدها في المنزل بمفردها.

كشفت منظمة "صحفيات بلا قيود" تقريرها السنوي حول الحريات الصحفية في اليمن خلال العام 2011 عن حدوث 442 حالة انتهاك طالت حرية الصحافة، بأساليب متنوعة، واصفة العام 2011 بـ"أسوأ الأعوام من حيث حالة حقوق الإنسان في اليمن".

تدين منظمة "صحفيات بلا قيود" ما تعرض له جرحى الثورة المعتصمون أمام رئاسة الوزراء والمتضامنون معهم من قبل قوات مكافحة الشغب التابعة للأمن المركزي، التي طوقت المكان وأطلقت الغازات المسيلة للدموع ورشاشات المياه،

تدين منظمة "صحفيات بلا قيود" وبشدة الاعتداءات الهمجية ضد شباب الثورة بمحافظة عدن على خلفية احتفالهم بالذكرى الثانية لثورة فبراير, كما تدين الاعتداء على مقر الإصلاح بعدن للسبب ذاته واستخدام العنف والتخريب.

أعلنت منظمة صحفيات بلا قيود أنها رصدت 209 حالات انتهاك ضد الصحفيين في اليمن خلال العام 2010، مشيرة إلى أن الأجهزة الأمنية والعسكرية كان لها اليد الطولى في الانتهاكات.